نبارك للأخ الدكتور محمود المشهداني انتخابه رئيساً لمجلس النواب العراقي، وهو استحقاق دستوري، وخطوة مهمة في مسار الديمقراطية العراقية.
مع إنجاز هذا الاستحقاق، نتطلع لمرحلة جادة ومثمرة من العمل النيابي التشريعي الرقابي بقيادة الأخ المشهداني.
اللحظة الوطنية الراهنة تحتاج إلى رجال دولة يضعون المصالح الوطنية فوق أي اعتبار حزبي أو إثني أو طائفي.
واللحظة الإقليمية خطيرة ومتفجرة، تحتاج إلى التضامن والتنسيق والفاعلية من قبل سلطات البلاد لضمان حفظ العراق وشعبه.
كلي أمل أن نشهد فاعلية استثنائية بعمل مجلس النواب في ظل قيادة الأخ المشهداني.