(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وبحزن وأسى، تلقينا نبأ وفاة المرجع الديني الكبير، آية الله العظمى، السيد محمد سعيد الحكيم، قدس الله نفسه الزكية.
لقد خسر العراق والعالم الإسلامي بفقده، مرجعاً وفقيهاً ومجاهداً ومُوجهاً ومُربياً، كان له الأثر الكبير بمسيرة العلم والجهاد والإصلاح والفضيلة.
لفقيدنا أعلى مقامات الصالحين، وللمراجع العِظام، والأُمّة الإسلامية، ولأسرة آل الحكيم، عظيم الأجر والمواساة.
وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
